باكستان تقلب موازين القوة في آسيا وتسجل سابقة عسكرية

الدار/ تقارير

في تطور دراماتيكي هزّ المشهد العسكري في آسيا، شهدت الأجواء فوق منطقة كشمير تصعيدًا غير متوقع كشف عن تحوّل نوعي في قدرات الدفاع الباكستانية، ما اعتبره محللون ضربة موجعة لهيبة السلاح الغربي.

في غضون ساعات محدودة، تمكّنت القوات الجوية الباكستانية من تحقيق إنجاز غير مسبوق بإسقاط طائرات مقاتلة من طراز “رافال” الفرنسية، إلى جانب طائرات “سوخوي” و”ميغ” الروسية، وطائرات مسيّرة متطورة يُعتقد أن مصدرها إسرائيل.

وتُعد هذه الواقعة سابقة تاريخية في سجل الاشتباكات الجوية، حيث لم يسبق أن تم تسجيل إسقاط هذا التنوع من الطائرات المتقدمة في ظرف زمني وجغرافي محدود، ما يطرح تساؤلات واسعة حول توازنات القوى في المنطقة، ومدى فعالية التكنولوجيا الغربية في مواجهة تكتيكات وأساليب جديدة تتبناها بعض الدول النامية عسكريًا.

وتعكس هذه الحادثة تغيرًا في معادلة الردع، وقد تؤدي إلى مراجعة شاملة في استراتيجيات التسليح، لا سيما في دول تعتمد على منظومات عسكرية باهظة الثمن كان يُعتقد سابقًا أنها عصيّة على الاختراق.