
الدار/ خاص
قامت السلطات الجزائرية بترحيل أكثر من 1100 مهاجر من دول إفريقيا جنوب الصحراء، وتركهم في ظروف مأساوية وسط الصحراء على الحدود مع النيجر، دون توفير الماء أو الغذاء. هذا التصرف غير الإنساني يعكس قسوة بالغة ويطرح تساؤلات جدية حول احترام حقوق الإنسان ومعاملة المهاجرين في الجزائر.
تصرف كهذا يسلط الضوء على ممارسات يُنظر إليها على أنها تمييزية تجاه المهاجرين، ويكشف عن أزمة إنسانية تتطلب تدخلاً عاجلاً من المجتمع الدولي.