
الدار/ خاص
تظهر الصور الجوية لمشروع ميناء الداخلة الأطلسي الضخم مشهداً مبهرًا يعكس طموحًا كبيرًا في تطوير المنطقة. هذا الميناء العملاق، المتوقع أن يبدأ العمل فيه بحلول عام 2028، سيشكل نقلة نوعية في البنية التحتية الاقتصادية والاجتماعية لمنطقة الساحل والصحراء، ويمثل خطوة استراتيجية لتعزيز التنمية الشاملة في هذه المناطق الحيوية للمغرب.
يبشر هذا المشروع بفتح آفاق واسعة من الفرص الاستثمارية والتجارية، ما سينعكس إيجاباً على مستوى حياة السكان ويساهم في دفع عجلة التقدم والازدهار للمنطقة بأكملها.