الدار / خاص
تزامنا مع حالة الطوارئ الصحية، ومكوث المغاربة في بيوتهم اتقاء لفيروس “كورونا” المستجد، استيقظ عدد من المواطنين، صباح اليوم الأحد، على إيقاع زيادة ستين دقيقة إلى الساعة في هواتفهم المحمولة، ما خلق حالة من الارتباك لدى بعضهم..
وانتشر سؤال “شحال الساعة دبا؟”، الذي دأب المغاربة على ترديده، كلما تم تغير التوقيت،اليوم الأحد، في مواقع التواصل الآجتماعي، متسائلين عن أسباب إضافة ساعة في هواتفهم، بعدما أضيفت ساعة إلى التوقيت المعمول به في كثير من الهواتف المحمولة دون أن يعرفوا سبب ذلك.
و فوجئ المواطنون بقرار حكومي، شهر أكتوبر من 2018، يقضي باعتماد الساعة الإضافية، أي 60 دقيقة إلى الساعة القانونية للمملكة، طوال العام، وهو أثار غضب المواطنين المغاربة.