فن وثقافة

بطل مسلسل رضاة الوالدة في حوار مع “الدار” يكشف فيه كواليس العمل وسر نجاحه

الدار/ حاورته: سمية أسيدهم

استطاع الممثل المغربي عبد الإله رشيد، البالغ من العمر 35 سنة، فرض اسمه بقوة في الساحة الفنية المغربية، وذلك بعد نجاحاته المتتالية، أبرزها دور "كريم" الذي جسده في سلسلة رضاة الوالدة.

وفي حوار خاص مع موقع "الدار"، يتحدث "رشيد" عن سر نجاح سلسلة رضاة الوالدة، كواليس العمل، والسلسلة الرمضانية التي آثارت إعجابه، وكذا خطواته المستقبلية.

بداية.. ماهو رأيك في ردود الفعل الإيجابية التي حققها عرض مسلسل رضاة الوالدة في جزءه الثاني؟

رأيي صراحة هو أن الجمهور المغربي يستحق أعمال درامية اجتماعية في المستوى لذلك يتفاعل معها بهذه الطريقة الإيجابية لأنه متعطش لهذا النوع من الفن…

 نجاح الجزء الثاني من المسلسل.. هل كان تحدٍّ بالنسبة لفريق العمل؟ 

القاعدة المتعارف عليها عند الجمهور المغربي هو أن الجزء الثاني لاينجح عادة.. لهاذا كان بالنسبة لنا تحدي، لأن مسبقا محكوم على الجزء الثاني بالفشل قبل تصويره وعرضه، ونحن من خلال هذا الانجاز كسرنا القاعدة.

كيف كانت أجواء وكواليس العمل مع باقي الفنان ؟ 

عندما تتعامل مع فنانين يحبون عملهم ومحترفين، دائما ما تكون الأجواء رائعة وغنية بالإبداع لأن الكل يفكر في العمل ونجاحه.

ما رأيك في باقي الأعمال المعروضة في رمضان خاصة الماضي لايموت ؟

العمل الوحيد الذي أتابعه هو رضاة الوالدة…وأعجبني الفيلم التلفزي الخطيب.

حدثنا عن مشاريعك الفنية المستقبلية؟

هناك أعمال في الأفق إن شاء الله سوف أعلن عليها حينما يحين الوقت لذلك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إحدى عشر + 10 =

زر الذهاب إلى الأعلى