الدار/ خاص
شهدت مدينة الجديدة، يوم أمس، استعراضاً أمنياً ضخماً تخليداً للذكرى التاسعة والستين لتأسيس المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، بحضور شخصيات وطنية ودولية وازنة. وقد تميز العرض بمشاركة مختلف التشكيلات الأمنية، التي قدمت عروضاً ميدانية وتقنية تعكس مدى تطور وتحديث المنظومة الأمنية المغربية.
ومن بين أبرز ما شدّ انتباه الحضور، سيارة “أمان” الخاصة بالتدخلات الأمنية، والتي جُهّزت بأحدث التقنيات الذكية المخصصة لمكافحة الجريمة وضمان السلامة في البيئات المعقدة. وقد شكّلت هذه السيارة مثالاً حياً على مدى تقدم الأجهزة الأمنية في اعتماد أدوات حديثة تعزز من فعالية تدخلاتها.
وقد حضر هذا الحدث السيد عبد اللطيف حموشي، المدير العام للأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني، المعروف بدوره الريادي في تحديث وتطوير البنيات الأمنية بالمملكة، إلى جانب السيد أحمد ناصر الريسي، المدير العام للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية “الإنتربول”، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين الأمنيين رفيعي المستوى من داخل المغرب وخارجه.
ويعكس هذا الاستعراض، الذي شكل مناسبة للاطلاع على أحدث المعدات والتجهيزات الأمنية، التزام المغرب بمواصلة تحديث منظومته الأمنية وتعزيز التعاون الدولي في مجال مكافحة الجريمة العابرة للحدود.
الدار/ خاص
شهدت مدينة الجديدة، يوم أمس، استعراضاً أمنياً ضخماً تخليداً للذكرى التاسعة والستين لتأسيس المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، بحضور شخصيات وطنية ودولية وازنة. وقد تميز العرض بمشاركة مختلف التشكيلات الأمنية، التي قدمت عروضاً ميدانية وتقنية تعكس مدى تطور وتحديث المنظومة الأمنية المغربية.
ومن بين أبرز ما شدّ انتباه الحضور، سيارة “أمان” الخاصة بالتدخلات الأمنية، والتي جُهّزت بأحدث التقنيات الذكية المخصصة لمكافحة الجريمة وضمان السلامة في البيئات المعقدة. وقد شكّلت هذه السيارة مثالاً حياً على مدى تقدم الأجهزة الأمنية في اعتماد أدوات حديثة تعزز من فعالية تدخلاتها.
وقد حضر هذا الحدث السيد عبد اللطيف حموشي، المدير العام للأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني، المعروف بدوره الريادي في تحديث وتطوير البنيات الأمنية بالمملكة، إلى جانب السيد أحمد ناصر الريسي، المدير العام للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية “الإنتربول”، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين الأمنيين رفيعي المستوى من داخل المغرب وخارجه.
ويعكس هذا الاستعراض، الذي شكل مناسبة للاطلاع على أحدث المعدات والتجهيزات الأمنية، التزام المغرب بمواصلة تحديث منظومته الأمنية وتعزيز التعاون الدولي في مجال مكافحة الجريمة العابرة للحدود.
