تفوق عسكري باكستاني مدعوم بالتكنولوجيا الصينية يربك القدرات الدفاعية الهندية

الدار/ خاص
في أحدث جولة من التوترات العسكرية بين باكستان والهند، استطاعت القوات الباكستانية أن تُظهر جاهزية عالية وقدرات قتالية متطورة، مدعومة بتعاون صناعي وتقني مع الصين، ما أحدث تحولًا في موازين القوى خلال ساعات قليلة فقط.
خلال يومين من المواجهات، تمكن الجيش الباكستاني من إسقاط طائرات “رافال” الفرنسية التي تشكل العمود الفقري لسلاح الجو الهندي، في ضربة مباشرة لمكانة هذه المقاتلات المتطورة في المعركة.
كما تم تدمير عدد من الطائرات المُسيّرة الهندية، سواء كانت هجومية أو مخصصة للاستطلاع، والتي تعود في أصل صناعتها إلى شركات إسرائيلية. كانت هذه الدرونات تقوم بمهام دقيقة لجمع المعلومات وتنفيذ عمليات محددة، إلا أنها سقطت أمام الدفاعات الباكستانية.
ولم تقتصر الإنجازات الباكستانية على ذلك، إذ تمكّنت القوات أيضًا من إصابة مكونات من نظام الدفاع الجوي الروسي المتطور S-400، بالإضافة إلى طائرات روسية أخرى، مما كشف عن ثغرات في الأنظمة التي تعتمد عليها الهند لحماية مجالها الجوي.
ما جرى يحمل رسالة قوية: التفوق العسكري الباكستاني لم يعد مجرد شعار، بل حقيقة ملموسة تتجلى على أرض الواقع في كل اختبار ميداني.