نساء
الحميات الغذائية وتأثيرها على فقر الدم
إذا كان فقر الدم ناتجاً عن نقص التغذية، يمكن أن يساعد تغيير النظام الغذائي إلى نظام غذائي غني بالحديد في تخفيف الأعراض.
تشمل الأطعمة الغنية بالحديد:
- الحبوب والخبز الغنية بالحديد.
- الخضروات ذات الأوراق الخضراء الداكنة على سبيل المثال اللفت المجعد والجرجير.
- البقول والفاصوليا.
- الأرز بني.
- اللحوم البيضاء والحمراء.
- المكسرات والبذور.
- السمك.
- التوفو.
- البيض.
- الفواكه المجففة بما في ذلك المشمش والزبيب والخوخ.
عوامل تزيد من خطر الإصابة بفقر الدم
يمكن أن يحدث فقر الدم لدى الأشخاص من مختلف الفئات العمرية أوالعروق من الذكور والإناث ومع ذلك هناك عوامل معينة قد تزيد من خطر الإصابة ونذكر منها:
- الحيض.
- الحمل والولادة.
- الولادة قبل الموعد.
- الأطفال الذين في المرحلة العمرية بين السنة إلى سنتين.
- اتباع نظام غذائي منخفض الفيتامينات والمعادن والحديد.
- فقدان كمية من الدم بسبب الجراحة أو التعرض لإصابة ما.
- الإصابة بأمراض مزمنة أو خطيرة مثل مرض الإيدز أو السكري أو أمراض الكلى أو السرطان أو التهاب المفاصل الروماتويدي أو فشل القلب أو أمراض الكبد.
- تاريخ عائلي للإصابة بفقر الدم الوراثي مثل فقر الدم المنجلي.
- الإصابة بالاضطرابات المعوية والتي تؤثر على امتصاص العناصر الغذائية.
التوقعات العامة
تعتمد التوقعات للشخص المصاب بفقر الدم على سبب الإصابة به، يمكن منع الإصابة بالعديد من حالات فقر الدم أو معالجتها من خلال تغيير النظام الغذائي.
يمكن لبعض أنواع فقر الدم أن تستمر لفترة طويلة وبعضها يمكن أن يهدد الحياة في حال عدم تلقي العلاج، يجب على أي شخص يشعر بالضعف المستمر أوالتعب أن يرى الطبيب للتحقق من الإصابة بفقر الدم.